About أسباب الفجوة بين الأجيال
About أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
تربية الطفل تأثير الخلافات الزوجية على الأطفال قد يكون إيجابياً "الشجار المفيد" شاهد الان
الخلافات والمشاحنات بين الأم والأب: فأحيانا المشكلات مثل الطلاق أو الانفصال تكون سببا في عدم التواصل بينهم، وقمع الأب للأم في الحديث والحوار معه أمام الأولاد ومحاولة عدم مناقشتها معه.
يتم مناقشتها أيضًا على القنوات الفضائية مستعينين ببعض الشباب والأخذ برأيهم في تلك الفجوة التي حدثت بين الأجيال.
قم بواجبك المنزلى ، وثقف نفسك وفريقك حول الفروق الدقيقة لكل جيل ، تحدث عن التفضيلات والأنماط مع اصدقاءك مع اتخاذ نهج أكثر استراتيجية للتواصل والعمل معًا.
إنشاء ثقافة يكون فيها التوقع هو حل المشكلات باحترام وبناء.
تقديم الدعم والحب بشكل دائم: يحتاج الإنسان منذ مرحلة الطفولة وحتى البلوغ للشعور بالحب وأنه يتمتع بأهمية لدى والديه وكينونة خاصة، هذا الشعور يقدم للأبناء الكثير من الدعم والثقة بالنفس ويشجعهم دائماً على اللجوء للوالدين في الظروف الصعبة، ويقابل بالحب من طرفهم أيضاً ويساهم في سيادة التفاهم ويقلل فجوة الجيل بالنتيجة.
فجوة بين الأبناء والآباء: وهو ما يجعل الآباء لا يفهمون احتياجات أبنائهم فيصلون إلى طريق مسدود، فالأم لا تفهم ابنتها والأب- أيضًا- لا يفهم ابنه.
من الطبيعي تباين الأجيال في المجتمع واختلاف نمط تفكيرها وثقافتها، ولا مشكلة في ذلك. ولكن المشكلة تبدأ إذا حدث الصدام بين تلك الأجيال وتأزمت العلاقة بينها، وبدأ كل جيل في كيل الإتهامات للجيل الآخر.
نورهان ناصر: أسباب الفجوة بين الأجيال والاختلافات بينهم.
مشاكل المراهقين التعامل الصحيح مع المراهق "مراهق في بيتنا" مع د. هاني الغامدي شاهد الان
تطوير الذات تحديات الحياة الزوجية أطفال ومراهقون الصحة العامة إضاءات للنفس الإنسانية منوعات مطبخ حلوها الأسئلة مقالات ألو حلوها حلوها تي في الاختبارات ??? ???????? الكلمات المفتاحية حاسبة الحمل الولادة خبراؤنا عن الموقع
أحد العوامل التي أسهمت في الفجوة بين الأجيال هو زيادة حركة تنقل المجتمع. في الأجيال السابقة، لم يكن المجتمع يتحرك بكثرة، حيث كان معظم الناس يعيشون في نفس المنطقة أو البلد، وكان هناك تواصل محدود مع الناس خارج المنطقة.
الإقرار بأن الاختلافات في الأفكار مفيدة وتؤدي إلى حلول إبداعية.
وبرزت أيضًا ظاهرة جديدة في المجتمع، أثرت على الصحة العقلية للشباب، وربما تجاوزت تأثيرها على الشباب إلى الجيل الأكبر منهم، وهي ظاهرة الألعاب الإلكترونية، أمثال “بابجي” و”الحوت الأزرق”، حيث أثرت هذه الألعاب بالسلب على تماسك الأسرة وهددت استقرارها، بعد أن تسببت في عزلة اجتماعية شديدة للشباب الذين استغنوا بها عن التواصل المباشر مع المجتمع، ووَصَل تعلقهم بها إلى حد الإدمان.